نصحت أحدث الأبحاث الطبية كبار السن بأهمية ممارسة رياضة المشي لمدة 35 دقيقة يوميًا أو أربع ساعات فى الأسبوع، لإبعاد شبح الإصابة بالسكتة الدماغية. وأكدت الأبحاث، التى أجريت فى جامعة (جوتنبرج) في السويد، أن مزاولة نشاط بدني معتدل، مثل السباحة والمشى السريع أو الجرى لمدة ما بين ساعتين إلى ثلاث ساعات فى الأسبوع، يقلل أيضًا من شدة السكتات الدماغية بين الأشخاص غير النشطين جسديًا. وقالت الدكتورة كاثارينا سنيرهاجن، الأستاذ فى جامعة (جوتنبرج)، إن السكتة الدماغية تعد السبب الرئيسى للإعاقات الخطيرة، لذا فإن العثور على طرق لمنع الإصابة بالسكتات الدماغية أو الحد من العجز الناجم عنها يعد أمرًا مهمًا، مشيرة إلى أن التمارين الرياضية تعود بالفائدة فى صور شتى، حيث يشير بحثنا إلى أن مجرد مزاولة نشاط بدنى صغير أسبوعيا قد يكون له تأثير كبير فى وقت لاحق من خلال الحد من شدة السكتة الدماغية. وبالنسبة للدراسة الحالية، التى نشرت فى دورية (علم الأعصاب)، حدد الفريق البحثى 925 شخصًا بمتوسط عمر 73 عامًا أصيبوا بسكتة دماغية، ومن بين 481 شخصًا كانوا غير نشطين بدنيًا، أصيب 354 بمعدل 73% بسكتة دماغية خفيفة، ومن بين 384 شخصًا شاركوا فى نشاط بدنى خفيف، أصيب 330 بواقع 85% بسكتة دماغية خفيفة، ومن بين 59 شخصًا شاركوا فى مزاولة نشاط بدنى معتدل، أصيب 53 بواقع 89% بسكتة دماغية خفيفة. وأوضح الباحثون أن الأشخاص الذين مارسوا نشاطًا بدنيًا خفيفًا ومتوسطًا قبل الإصابة بسكتة دماغية كانوا الأقرب لتراجع حدة الإصابة بالسكتة الدماغية عند الإصابة بها، مقارنة بالأشخاص غير النشطين، مشددين على أن هناك مجموعة متزايدة من الأدلة على أن النشاط البدنى قد يكون له تأثير وقائى فى المخ. نصحت أحدث الأبحاث الطبية كبار السن بأهمية ممارسة رياضة المشي لمدة 35 دقيقة يوميًا أو أربع ساعات فى الأسبوع، لإبعاد شبح الإصابة بالسكتة الدماغية. وأكدت الأبحاث، التى أجريت فى جامعة (جوتنبرج) في السويد، أن مزاولة نشاط بدني معتدل، مثل السباحة والمشى السريع أو الجرى لمدة ما بين ساعتين إلى ثلاث ساعات فى الأسبوع، يقلل أيضًا من شدة السكتات الدماغية بين الأشخاص غير النشطين جسديًا. وقالت الدكتورة كاثارينا سنيرهاجن، الأستاذ فى جامعة (جوتنبرج)، إن السكتة الدماغية تعد السبب الرئيسى للإعاقات الخطيرة، لذا فإن العثور على طرق لمنع الإصابة بالسكتات الدماغية أو الحد من العجز الناجم عنها يعد أمرًا مهمًا، مشيرة إلى أن التمارين الرياضية تعود بالفائدة فى صور شتى، حيث يشير بحثنا إلى أن مجرد مزاولة نشاط بدنى صغير أسبوعيا قد يكون له تأثير كبير فى وقت لاحق من خلال الحد من شدة السكتة الدماغية. وبالنسبة للدراسة الحالية، التى نشرت فى دورية (علم الأعصاب)، حدد الفريق البحثى 925 شخصًا بمتوسط عمر 73 عامًا أصيبوا بسكتة دماغية، ومن بين 481 شخصًا كانوا غير نشطين بدنيًا، أصيب 354 بمعدل 73% بسكتة دماغية خفيفة، ومن بين 384 شخصًا شاركوا فى نشاط بدنى خفيف، أصيب 330 بواقع 85% بسكتة دماغية خفيفة، ومن بين 59 شخصًا شاركوا فى مزاولة نشاط بدنى معتدل، أصيب 53 بواقع 89% بسكتة دماغية خفيفة. وأوضح الباحثون أن الأشخاص الذين مارسوا نشاطًا بدنيًا خفيفًا ومتوسطًا قبل الإصابة بسكتة دماغية كانوا الأقرب لتراجع حدة الإصابة بالسكتة الدماغية عند الإصابة بها، مقارنة بالأشخاص غير النشطين، مشددين على أن هناك مجموعة متزايدة من الأدلة على أن النشاط البدنى قد يكون له تأثير وقائى فى المخ.