ليفربول يستضيف روما بذكريات نهائي 84

تنطلق اليوم، الثلاثاء، منافسات ذهاب دور نصف النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا، بمباراة ذات طابع تاريخي عندما يستضيف ليفربول الإنجليزي، روما الإيطالي في التاسعة إلا ربع مساء اليوم على ملعب الأنفيلد.
وتأهل ليفربول لنصف النهائي بعد الفوز على مانشستر سيتي ذهابا وإيابا، بينما خالف روما التوقعات بعد أن قلب تأخره بأربعة أهداف مقابل هدف ذهابا إلى الفوز بثلاثية نظيفة إيابا أمام العملاق الكتالوني برشلونة، وهي المرة الأولى التي يصل فيها روما إلى دور الأربعة منذ 1984، حين واصل طريقة حتى النهائي الذي أقيم على أرضه، قبل أن يسقط بركلات الترجيح على يد ليفربول بالذات بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1.
ويدخل ليفربول الذي يصارع محليا لضمان احتلال الوصافة خلف مانشستر سيتي البطل، إلى المباراة بمعنويات مهزوزة بعض الشيء بعد أن فرط السبت بتقدمه على وست بروميتش ألبيون 2-صفر واكتفى في نهاية المطاف بنقطة التعادل 2-2.
ويسعى المدرب الألماني يورجن كلوب، إلى تحقيق الفوز بنتيجة جيدة قبل مباراة الإياب، والتي تقام على ملعب الأليمبيكو في العاصمة الإيطالية روما يوم 2 من مايو المقبل.
في المقابل، يسعى روما للظهور بشكل جيد، وتجهز بشكل جيد بفوزه الكبير على ضيفه المتواضع سبال 3-صفر السبت الماضي في المرحلة 34 من الدوري.
وأشاد دي فرانشيسكو بأداء لاعبيه، معتبرا بعد اللقاء أنه أصبح بإمكانهم التفكير بلقاء ليفربول بعد أن عمل جاهدا للمحافظة على تركيزهم من أجل مباراة سبال.
ويطمح أبناء العاصمة الإيطالية إلى تحقيق نتيجة طيبة، والخروج بأقل الخسائر من ملعب الأنفيلد، أملا في تحقيق نتيجة مشابهة لنتيجة مباراة برشلونة في إياب الدور السابق.
وستكون المواجهة مميزة بالنسبة لمحمد صلاح هداف ليفربول، والمتوج بلقب أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي، لأنه سيلتقي زملاءه الذين تركهم الصيف الماضي من أجل الالتحاق بفريق المدرب الألماني يورجن كلوب.
تنطلق اليوم، الثلاثاء، منافسات ذهاب دور نصف النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا، بمباراة ذات طابع تاريخي عندما يستضيف ليفربول الإنجليزي، روما الإيطالي في التاسعة إلا ربع مساء اليوم على ملعب الأنفيلد.
وتأهل ليفربول لنصف النهائي بعد الفوز على مانشستر سيتي ذهابا وإيابا، بينما خالف روما التوقعات بعد أن قلب تأخره بأربعة أهداف مقابل هدف ذهابا إلى الفوز بثلاثية نظيفة إيابا أمام العملاق الكتالوني برشلونة، وهي المرة الأولى التي يصل فيها روما إلى دور الأربعة منذ 1984، حين واصل طريقة حتى النهائي الذي أقيم على أرضه، قبل أن يسقط بركلات الترجيح على يد ليفربول بالذات بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1.
ويدخل ليفربول الذي يصارع محليا لضمان احتلال الوصافة خلف مانشستر سيتي البطل، إلى المباراة بمعنويات مهزوزة بعض الشيء بعد أن فرط السبت بتقدمه على وست بروميتش ألبيون 2-صفر واكتفى في نهاية المطاف بنقطة التعادل 2-2.
ويسعى المدرب الألماني يورجن كلوب، إلى تحقيق الفوز بنتيجة جيدة قبل مباراة الإياب، والتي تقام على ملعب الأليمبيكو في العاصمة الإيطالية روما يوم 2 من مايو المقبل.
في المقابل، يسعى روما للظهور بشكل جيد، وتجهز بشكل جيد بفوزه الكبير على ضيفه المتواضع سبال 3-صفر السبت الماضي في المرحلة 34 من الدوري.
وأشاد دي فرانشيسكو بأداء لاعبيه، معتبرا بعد اللقاء أنه أصبح بإمكانهم التفكير بلقاء ليفربول بعد أن عمل جاهدا للمحافظة على تركيزهم من أجل مباراة سبال.
ويطمح أبناء العاصمة الإيطالية إلى تحقيق نتيجة طيبة، والخروج بأقل الخسائر من ملعب الأنفيلد، أملا في تحقيق نتيجة مشابهة لنتيجة مباراة برشلونة في إياب الدور السابق.
وستكون المواجهة مميزة بالنسبة لمحمد صلاح هداف ليفربول، والمتوج بلقب أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي، لأنه سيلتقي زملاءه الذين تركهم الصيف الماضي من أجل الالتحاق بفريق المدرب الألماني يورجن كلوب.