تعرض 21 مصريا للاعتقال الجماعى من قبل السلطات السودانية منذ شهر ولم يعلم أقاربهم أي معلومات عنهم حتى الآن، كما تم وضع 6 آخرين تحت الإقامة الجبرية ومطالبتهم بمغادرة البلاد لكونهم غير مرغوب فيهم دون أسباب بحسب صحيفة فيتو. وقال حمدان محمود إبراهيم، أحد المقيمين في السودان، صديق المقبوض عليهم، إن أهالي بعض الشباب المسافرين لدولة السودان الشقيق، من قرى «أبوشنب وكحك» التابعتين لمركزي أبشواي ويوسف الصديق، في الفيوم، بشكاوى إلى وزارة الخارجية المصرية ومجلس الوزراء وقنصل مصر بالسودان، يطالبون بالإفراج عن أبنائهم المعتقلين بدولة السودان.
وجاء في شكواهم أن أبناءهم يعملون في تجارة الأدوات المنزلية منذ عام 2000 بالسودان، وفى الآونة الأخيرة بدأوا يتعرضون لمضايقات من أجهزة الأمن السودانية، كمصادرة بضائعهم، وإجبارهم على الوجود اليومي في أجهزة الأمن والمخابرات السودانية.
وأوضح حمدان أنه تم القبض على 6 أشخاص من منازلهم ب«بحري الدزرجات» يوم 21 فبراير وهم: أيمن أحمد رشوان شعبان جودة عبد الله عمر محمد أحمد محمد شعبان عبد الصادق صلاح رفاعى السيوفى ياسر هاشم خاطر
كما ألقي القبض على 6 آخرين في ولاية نيبالا، وبعد استجوابهم أجبروا على الإقامة الجبرية في منازلهم لحين صدور تعليمات أخرى، كما أبلغتهم السلطات السودانية أنهم غير مرغوب في وجودهم، وعليهم مغادرة البلاد.
وطالب الأهالي الحكومة المصرية ووزارة الخارجية بالتدخل لدى السلطات السودانية ومنحهم مهلة حتى يقوموا بجمع أموالهم خاصة أنهم يعملون في توزيع وبيع الأدوات المنزلية والكهربائية بنظام الأقساط لمدة 6 أشهر.
وأوضح أنه تم إلقاء القبض أمس على 15 مصريا آخر دون معرفة الأسباب أو أماكن احتجازهم وهم: أحمد عيد عبدالكريم محمد عيد عبدالكريم أحمد عبد القوى على أحمد مراد حماده عبدالعاطي مراد عماد سنوسي على مصطفى عطية محمد أحمد عبدالرحمن أحمد شعبان عبدالقوي سيد شيلابي على عبدالعزيز مراد تعرض 21 مصريا للاعتقال الجماعى من قبل السلطات السودانية منذ شهر ولم يعلم أقاربهم أي معلومات عنهم حتى الآن، كما تم وضع 6 آخرين تحت الإقامة الجبرية ومطالبتهم بمغادرة البلاد لكونهم غير مرغوب فيهم دون أسباب بحسب صحيفة فيتو. وقال حمدان محمود إبراهيم، أحد المقيمين في السودان، صديق المقبوض عليهم، إن أهالي بعض الشباب المسافرين لدولة السودان الشقيق، من قرى «أبوشنب وكحك» التابعتين لمركزي أبشواي ويوسف الصديق، في الفيوم، بشكاوى إلى وزارة الخارجية المصرية ومجلس الوزراء وقنصل مصر بالسودان، يطالبون بالإفراج عن أبنائهم المعتقلين بدولة السودان. وجاء في شكواهم أن أبناءهم يعملون في تجارة الأدوات المنزلية منذ عام 2000 بالسودان، وفى الآونة الأخيرة بدأوا يتعرضون لمضايقات من أجهزة الأمن السودانية، كمصادرة بضائعهم، وإجبارهم على الوجود اليومي في أجهزة الأمن والمخابرات السودانية. وأوضح حمدان أنه تم القبض على 6 أشخاص من منازلهم ب«بحري الدزرجات» يوم 21 فبراير وهم: أيمن أحمد رشوان شعبان جودة عبد الله عمر محمد أحمد محمد شعبان عبد الصادق صلاح رفاعى السيوفى ياسر هاشم خاطر كما ألقي القبض على 6 آخرين في ولاية نيبالا، وبعد استجوابهم أجبروا على الإقامة الجبرية في منازلهم لحين صدور تعليمات أخرى، كما أبلغتهم السلطات السودانية أنهم غير مرغوب في وجودهم، وعليهم مغادرة البلاد. وطالب الأهالي الحكومة المصرية ووزارة الخارجية بالتدخل لدى السلطات السودانية ومنحهم مهلة حتى يقوموا بجمع أموالهم خاصة أنهم يعملون في توزيع وبيع الأدوات المنزلية والكهربائية بنظام الأقساط لمدة 6 أشهر. وأوضح أنه تم إلقاء القبض أمس على 15 مصريا آخر دون معرفة الأسباب أو أماكن احتجازهم وهم: أحمد عيد عبدالكريم محمد عيد عبدالكريم أحمد عبد القوى على أحمد مراد حماده عبدالعاطي مراد عماد سنوسي على مصطفى عطية محمد أحمد عبدالرحمن أحمد شعبان عبدالقوي سيد شيلابي على عبدالعزيز مراد