حملت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، رئيس الوزراء الإسرائيلي مسؤولية تبني مجلس الأمن قرار وقف الاستيطان، وطالبته بالتنحي والعودة إلى البيت، وفقاً لوكالة روسيا اليوم. ونقلت مواقع إسرائيلية عن ليفني، قولها إن "تقصير نتانياهو الشخصي يقف وراء تبني مجلس الأمن قرار إدانة البناء الاستيطاني"، ووفق المصدر ذاته الذي لم يوضح أين جاءت التصريحات، فإن ليفني طالبت نتانياهو بالتنحي والعودة إلى البيت. وأضافت: "لقد راهن نتانياهو على مستقبل دولة إسرائيل، وباع أمنها مقابل بضعة مقاعد من البيت اليهودي (أحد الأحزاب اليمينية التي تشكل الائتلاف الحاكم)"، وتابعت أن "نتانياهو عرف، وقال بشكل واضح إن قانون التسوية (تسوية المستوطنات) سيؤدي إلى اتخاذ قرارات في مجلس الأمن، وبالرغم من ذلك استسلم لليمين المتطرف". أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فأعلن أن تل أبيب ستعيد تقييم علاقاتها مع الأممالمتحدة، وذلك بعد يوم من موافقة مجلس الأمن الدولي على قرار يطالب بوقف بناء المستوطنات. وقال نتانياهو: "أصدرت توجيهات لوزارة الخارجية بإعداد تقييم لكل روابطنا بالأممالمتحدة خلال شهر بما فيها تمويل إسرائيل لمؤسسات الأممالمتحدة ووجود ممثلين للأمم المتحدة في إسرائيل". وأضاف: "أصدرت بالفعل توجيهات بوقف التمويل بنحو 30 مليون شيقل (7.8 مليون دولار) لخمس مؤسسات للأمم المتحدة، خمس هيئات لها عداء على نحو خاص تجاه إسرائيل، والبقية تأتي"، ولم يكشف نتانياهو عن أسماء المؤسسات أو يقدم تفاصيل أخرى. حملت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، رئيس الوزراء الإسرائيلي مسؤولية تبني مجلس الأمن قرار وقف الاستيطان، وطالبته بالتنحي والعودة إلى البيت، وفقاً لوكالة روسيا اليوم. ونقلت مواقع إسرائيلية عن ليفني، قولها إن "تقصير نتانياهو الشخصي يقف وراء تبني مجلس الأمن قرار إدانة البناء الاستيطاني"، ووفق المصدر ذاته الذي لم يوضح أين جاءت التصريحات، فإن ليفني طالبت نتانياهو بالتنحي والعودة إلى البيت. وأضافت: "لقد راهن نتانياهو على مستقبل دولة إسرائيل، وباع أمنها مقابل بضعة مقاعد من البيت اليهودي (أحد الأحزاب اليمينية التي تشكل الائتلاف الحاكم)"، وتابعت أن "نتانياهو عرف، وقال بشكل واضح إن قانون التسوية (تسوية المستوطنات) سيؤدي إلى اتخاذ قرارات في مجلس الأمن، وبالرغم من ذلك استسلم لليمين المتطرف". أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فأعلن أن تل أبيب ستعيد تقييم علاقاتها مع الأممالمتحدة، وذلك بعد يوم من موافقة مجلس الأمن الدولي على قرار يطالب بوقف بناء المستوطنات. وقال نتانياهو: "أصدرت توجيهات لوزارة الخارجية بإعداد تقييم لكل روابطنا بالأممالمتحدة خلال شهر بما فيها تمويل إسرائيل لمؤسسات الأممالمتحدة ووجود ممثلين للأمم المتحدة في إسرائيل". وأضاف: "أصدرت بالفعل توجيهات بوقف التمويل بنحو 30 مليون شيقل (7.8 مليون دولار) لخمس مؤسسات للأمم المتحدة، خمس هيئات لها عداء على نحو خاص تجاه إسرائيل، والبقية تأتي"، ولم يكشف نتانياهو عن أسماء المؤسسات أو يقدم تفاصيل أخرى.