حذر جيش الفتح أهالي عدة أحياء في مدينة حلب التي تسيطر عليها القوات الحكومية من التجوال اليوم الأحد، حفاضاً على سلامتهم. وقال جيش الفتح في بيان له، "مع احتدام المعارك، فإن أحياء حلب الغربية، حلب الجديدة و3000 شقة والحمدانية وسيف الدولة والعامرية وحلب القديمة والمشارقة وسوق الهال والإذاعة وصلاح الدين، مناطق عسكرية يمنع التجول فيها حرصاً على سلامة المدنيين، اعتباراً من صدور البيان عصر اليوم الأحد وكذلك ضرورة التزام المدنيين منازلهم واللجوء إلى الأقبية في حال وجودها". وأضاف بيان الفتح "في ظل التخاذل الدولي والمنظمات الإنسانية لأهل حلب المحاصرين بل وطلبهم المتكرر لخروج الناس من أحيائهم قرر جيش الفتح بدء المعركة لفك الحصار، بعد اجتماعات للقادة منذ بدء الحصار الثاني حيث انطلقت غزوة القائد أبو عمر سراقب بعدد كبير من المقاتلين والانغماسيين". وأعلن البيان عن "انتهاء المرحلة الأولى من المعركة بالسيطرة على ضاحية الأسد ومشروع 1070 شقة بالكامل ومناطق أخرى، وعقد العزم بمواصلة التقدم حتى تحقيق الهدف وفك الحصار عن المدنيين". حذر جيش الفتح أهالي عدة أحياء في مدينة حلب التي تسيطر عليها القوات الحكومية من التجوال اليوم الأحد، حفاضاً على سلامتهم. وقال جيش الفتح في بيان له، "مع احتدام المعارك، فإن أحياء حلب الغربية، حلب الجديدة و3000 شقة والحمدانية وسيف الدولة والعامرية وحلب القديمة والمشارقة وسوق الهال والإذاعة وصلاح الدين، مناطق عسكرية يمنع التجول فيها حرصاً على سلامة المدنيين، اعتباراً من صدور البيان عصر اليوم الأحد وكذلك ضرورة التزام المدنيين منازلهم واللجوء إلى الأقبية في حال وجودها". وأضاف بيان الفتح "في ظل التخاذل الدولي والمنظمات الإنسانية لأهل حلب المحاصرين بل وطلبهم المتكرر لخروج الناس من أحيائهم قرر جيش الفتح بدء المعركة لفك الحصار، بعد اجتماعات للقادة منذ بدء الحصار الثاني حيث انطلقت غزوة القائد أبو عمر سراقب بعدد كبير من المقاتلين والانغماسيين". وأعلن البيان عن "انتهاء المرحلة الأولى من المعركة بالسيطرة على ضاحية الأسد ومشروع 1070 شقة بالكامل ومناطق أخرى، وعقد العزم بمواصلة التقدم حتى تحقيق الهدف وفك الحصار عن المدنيين".