وقد تحدثت الوثيقة ايضا عن ، كيفية قيام الألمان بتهريب تمثال نفرتيتى من مصر "، كما تشير الى أن "الأثرى لودفيغ بورشات أخفى القيمة الحقيقية للتمثال عن السلطات المصرية، خلال نقل التمثال إلى خارج مصر عام 1913". الجدير بالذكر ان الوثيقة التى عثر عليها كتبت عام 1924 ، وتضمنت لقاء بين الأثرى الألمانى والمسئول المصرى ،عن اقتسام الآثار التى تعثر عليها بعثته الألمانية فى تل العمارنة، عاصمة اخناتون زوج نفرتيتى.