عندما علم الفنان الكبير جميل راتب، شائعة خبر وفاته، استقبل هذه الشائعة بشكل فكاهي ومضحك. وأشار، إلى أنه بصحة جيدة ويمارس حياته بشكل طبيعي، إلا أنه يتألم من بعض الآلام البسيطة. وتابع: إن مصدر هذه الشائعة، هم بعض الأشخاص المقربين لي، إلا أنهم اعتذروا لي عن هذه الشائعة الكاذبة. وأكد، أن من واجبات العمل المهني للصحفي، أنه لابد أن يتأكد من المعلومة من المصدر الصحيح والموثوق منه، ولا يبني معلوماته على مصادر غير موثوق فيها، وخصوصاً في الشائعات التي تسبب أذى لأصحابها.