وقال: «لا أعتقد أن المجتمع يدرك ما يحدث، عندما يكون كل شيء متاحا.. يمكن للجميع معرفته وتسجيله في كل وقت».. وتنبأ شميدت بأن «كل شاب سيجد نفسه مجبرا ذات يوم وبشكل تلقائي على أن يغيِّر اسمه أو اسمها عند البلوغ، كي يتبرأ من مضايقاته الشبابية المخزية على المواقع الاجتماعية الإعلامية الخاصة بأصدقائه». وأضاف شميدت: «ينبغي بحق أن نفكر في هذه الأشياء كمجتمع».