أصدر مجمع البحوث الإسلامية منذ قليل.. بياناً رفض خلاله الفتوى التي أطلقها بعض الشيوخ الإسلامية، بشأن قتل المعارضين. وقال مجمع البحوث خلال البيان: إن مثل هذه الآراء تفتح أبواب الفتنة وفوضى القتل والدماء، ودعا الأزهر الجميع إلى الالتزام بموقف الشريعة الإسلامية، التي تؤكد حرمة الدماء، وأن القاتل العمد لا يدخل الجنة ولا يجد ريحها، وأن القاتل والمتسبب في القتل سواء بالتحريض أو بالرأي شريكان في الإثم والعقاب، في الدنيا والآخرة.