استنكر مجدى صابر منسق اتحاد شباب ماسبيرو والمتحدث الإعلامى باسم الاتحاد اليوم السبت الهجوم الذى تشنه بعض التيارات الدينية الإسلامية على الكنيسة وأموالها، من أجل إجبارها على الكشف عن مصادر تمويلها، ومنع الحركات القبطية من المشاركة مع القوى الثورية واليسارية.. مؤكداً في الوقت نفسه أنهم كاتحاد شباب ماسبيرو وكحركات قبطية شاركنا فى الثورة وخرجنا من عباءة الكنيسة وليس للكنيسة حكم علينا ونحن مستمرون فى ثورتنا، وخاصة بعد تخوف الأقباط من الإسلاميين.