ورشة تدريبية لحماية مصايد الأسماك.. برعاية "الإيسيكو"

تعقد منظمة "الإيسيسكو" الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، بالتعاون مع الهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، خلال الفترة من الثاني عشر وحتي الرابع عشر من فعاليات الشهر الجاري، ورشة عمل تدريبية فى جدة، حول النظام الأيكويولوجى "العناصر الفيزيائية والبيولوجية المتواجدة فى البيئة"، وتأثير ذلك على إدارة مصايد الأسماك.
ووفقاً لبيان صادر عن المنظمة، فإن الورشة تعد من حلقات ورش العمل السنوية فى مجال البيئة الساحلية والبحرية، والتي تهدف إلى استنباط مؤشرات قياسية جديدة تساعد على تحسين الوضع البيئى والاقتصادى والاجتماعى للبيئة الساحلية والبحرية، كما تهدف إلي رصد التقدم والتغيرات الحادثة مكانيًا وزمانيًا، عبر عروض حول الأوضاع البيئية الساحلية والبحرية للدول المشاركة.
هذا.. وتعد الورشة سبيلًا من سبل دعم قواعد نظم الإدارة والمراقبة والتحكم للنظام الأيكيولوجي فى المصايد فى المنطقة العربية، وتعميم المنهجية من خلال الدليل الاسترشادى المستخدم وآليات تطبيقه فى الإدارة المتكاملة للمصايد.
ويشار إلي أن د. حاتم مخيمر محمد، الخبير فى مديرية العلوم، هو ممثل "الإيسيكو" فى الإشراف على الورشة.
تعقد منظمة "الإيسيسكو" الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، بالتعاون مع الهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، خلال الفترة من الثاني عشر وحتي الرابع عشر من فعاليات الشهر الجاري، ورشة عمل تدريبية فى جدة، حول النظام الأيكويولوجى "العناصر الفيزيائية والبيولوجية المتواجدة فى البيئة"، وتأثير ذلك على إدارة مصايد الأسماك.
ووفقاً لبيان صادر عن المنظمة، فإن الورشة تعد من حلقات ورش العمل السنوية فى مجال البيئة الساحلية والبحرية، والتي تهدف إلى استنباط مؤشرات قياسية جديدة تساعد على تحسين الوضع البيئى والاقتصادى والاجتماعى للبيئة الساحلية والبحرية، كما تهدف إلي رصد التقدم والتغيرات الحادثة مكانيًا وزمانيًا، عبر عروض حول الأوضاع البيئية الساحلية والبحرية للدول المشاركة.
هذا.. وتعد الورشة سبيلًا من سبل دعم قواعد نظم الإدارة والمراقبة والتحكم للنظام الأيكيولوجي فى المصايد فى المنطقة العربية، وتعميم المنهجية من خلال الدليل الاسترشادى المستخدم وآليات تطبيقه فى الإدارة المتكاملة للمصايد.
ويشار إلي أن د. حاتم مخيمر محمد، الخبير فى مديرية العلوم، هو ممثل "الإيسيكو" فى الإشراف على الورشة.