* الحيرة تملكت الوسط الرياضى .. من يدرب فراعنة مصر ؟ هل مدرب وطنى أم أجنبى ؟؛ ومعظم المدربين المحليين طامعون فى كرسى شحاتة .. مثلهم مثل الطامعين فى كرسى رئاسة مصر .. رغم أن كلا الكرسيين أكبرمن كل الأسماء المطروحة . * الذين يقطعون فى فروة حسن شحاتة الآن هم أنفسهم الذين طالما صفقوا له وتغنوا بانجازاته .. فعلا الدوام من المُحال ..ولكن تذكروا أن شحاتة حقق للمنتخب الوطنى مالم يحققه مدرب - لامصرى ولا أجنبى - من قبل ؛ واسألوا جنوب افريقيا . * الفرق بين حسن شحاتة ومبارك المخلوع أن المعلم عندما أدرك أنه لن يقدم جديدا واستشعر رغبة الجماهير فى رحيله رحل بلا أدنى مشكلة ؛ أما مبارك المتشبث بكرسيه " حتى آخر نفس " فلم يرحل الا بخلع الضرس وطلوع الروح . * بعد رحيل شحاتة ..ميدو ظهر يا رجااااالة ! * شباب الفيس بوك رشحوا على صفحاتهم الساخرة الأخ توفيق عكاشة لتدريب منتخب مصر .. أعتقد أنهم يقصدون منتخب مصر فى لعبة " البلى مسافات طويلة " . * أنا فى غاية الدهشة .. لماذا لم يرشحنى أحد - حتى الآن - لتدريب المنتخب الوطنى ! أطلع على التحرير يعنى ! * بالذمة بعد فضيحة المنتخب الوطنى فى تصفيات كأس الأمم حد لسه بيسأل مين هاياخد الدورى . * الأخ ابراهيم حسن مازال يعيش عصر الضرب بالحذاء .. ياهيما بيه مبارك خلاص كل سنة وانت طيب وعصر الضرب بالأحذية ذهب بلا رجعة ..الضرب الآن أصبح فى المليان . * الأخ سمير زاهر ورفاقة فى الجبلاية مازالوا متمسكون بكراسيهم حتى بعد خراب مالطة .. يا أخوانا حد يفهمهم اءن اللعبة انتهت .. قبل ان تخرج مليونية فى التحرير تطالب برؤوسهم . * عمنا الدكتور علاء صادق : سيبك خلاص من ابراهيم حسن كفاية عليه كده .. ياريت تستلم زاهر ومحاسيب الجبلاية يمكن رحيلهم يكون على ايديك. * المشكلة - الآن - لم تعد فى النقد أو الاعلام الرياضى .. الكارثة أصبحت فى كل ما هو رياضى. *من يملك قوت يومه يملك قراره ..ومن يملك العُملة يملك الوجهين .. ومن يملك قلما صادقا يملك القلوب وربما يمتلك - ذات يوم - قناة رياضية.