بعد تناول بعض الصحف والمواقع الإلكترونية، تصريحات حول قيام أمريكا بدراسه لشطب مليار دولار من ديون المستحقة علي مصر، وأن هذا الشطب جزء من حزمة المساعدات الاقتصادية الكبيرة التى تتضمن تسهيلات تجارية واستثمارية أمريكية لمصر بغرض المساعدة فى التحول الديمقراطى بعد ثورة 25 يناير ، حيث خرجت السفارة الأمريكية - اليوم، الأثنين - تنفي الخبر في بيان لها. وقد جاء في البيان إن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما مازالت فى عملية مشاورات حول الكيفية التي يمكن أن تساعد بها الولاياتالمتحدة مصر اقتصاديًا بينما تمضى قدمًا في عملية التحول الديمقراطي.