بدأت المعلومات تتوافر تدريجيًّا عن منفذ هجوم فيينا الإرهابي، الذي راح ضحيته 4 أشخاص على الأقل، فيما أصيب 16 آخرون. ووفقًا لمصادر ومعلومات أوليه، فإن منفذ هجوم فيينا، الوحيد المعروف، سقط قتيلًا إثر الهجوم، فيما بقي مسلح واحد على الأقل هاربًا. وقال كارل نيهامر، وزير الداخلية النمساوي، إن المهاجم، واسمه الأول "كارتين"، الذي قتلته الشرطة في الهجوم "إرهابي متشدد"، ووصفه نيهامر بأنه من المتعاطفين مع تنظيم داعش. وكان مسلحون هاجموا أمس الاثنين 6 مواقع في وسط فيينا، في عملية بدأت خارج المعبد اليهودي الرئيسي، مما أسفر عن مقتل وإصابة 16 شخصًا على الأقل، بينما قتلت الشرطة أحد المسلحين. ولا يزال مهاجمًا واحدًا على الأقل طليقًا بعد الهجوم، الذي وصفه المستشار النمساوي سيباستيان كورتس، بأنه "هجوم إرهابي بغيض". وأفاد فلوريان كلينك، رئيس تحرير صحيفة "فالتر" النمساوية، في تغريدة له على تويتر بأن منفذ الهجوم من أصل ألباني وعمره 20 عامًا ووُلد ونشأ في فيينا، على حد قول وقال رئيس تحرير الصحيفة، مشيرًا إلى أنه معروف للمخابرات المحلية لأنه واحد من 90 إسلاميًّا نمساويًّا أرادوا السفر للقتال في سوريا. ويُشار إلى أن عدد القتلى الذين سقطوا جراء الهجوم ارتفع إلى 4 أشخاص، اليوم الثلاثاء، بعد وفاة شخص رابع متأثرًا بجروحه، بحسب وزارة الداخلية. بدأت المعلومات تتوافر تدريجيًّا عن منفذ هجوم فيينا الإرهابي، الذي راح ضحيته 4 أشخاص على الأقل، فيما أصيب 16 آخرون. ووفقًا لمصادر ومعلومات أوليه، فإن منفذ هجوم فيينا، الوحيد المعروف، سقط قتيلًا إثر الهجوم، فيما بقي مسلح واحد على الأقل هاربًا. وقال كارل نيهامر، وزير الداخلية النمساوي، إن المهاجم، واسمه الأول "كارتين"، الذي قتلته الشرطة في الهجوم "إرهابي متشدد"، ووصفه نيهامر بأنه من المتعاطفين مع تنظيم داعش. وكان مسلحون هاجموا أمس الاثنين 6 مواقع في وسط فيينا، في عملية بدأت خارج المعبد اليهودي الرئيسي، مما أسفر عن مقتل وإصابة 16 شخصًا على الأقل، بينما قتلت الشرطة أحد المسلحين. ولا يزال مهاجمًا واحدًا على الأقل طليقًا بعد الهجوم، الذي وصفه المستشار النمساوي سيباستيان كورتس، بأنه "هجوم إرهابي بغيض". وأفاد فلوريان كلينك، رئيس تحرير صحيفة "فالتر" النمساوية، في تغريدة له على تويتر بأن منفذ الهجوم من أصل ألباني وعمره 20 عامًا ووُلد ونشأ في فيينا، على حد قول وقال رئيس تحرير الصحيفة، مشيرًا إلى أنه معروف للمخابرات المحلية لأنه واحد من 90 إسلاميًّا نمساويًّا أرادوا السفر للقتال في سوريا. ويُشار إلى أن عدد القتلى الذين سقطوا جراء الهجوم ارتفع إلى 4 أشخاص، اليوم الثلاثاء، بعد وفاة شخص رابع متأثرًا بجروحه، بحسب وزارة الداخلية.