قررت وزارة التضامن الاجتماعي بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار، صرف دعم استثنائي للمرشدين السياحيين بقيمة 500 جنيه، دعمًا لأسرهم وتخفيفا لتداعيات جائحة "كورونا"، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي شهدها قطاع السياحة خلال الفترة الماضية. وأوضحت وزارة التضامن الاجتماعي، أن المستفيدين من هذا الدعم النقدي هم جميع المرشدين السياحيين المسجلين على قواعد بيانات وزارة السياحة والآثار والبالغ عددهم أكثر من 12 ألف مرشد؛ والذين لم يستفيدوا من مبادرة دعم العمالة غير المنتظمة نظرا لتصنيف المرشد السياحي وفقًا لقانون التأمينات الاجتماعية باعتباره صاحب عمل وليس عمالة غير منتظمة. وفي هذا الإطار أشارت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى أن المبادرة تأتي في ضوء استمرار أزمة فيروس كورونا، والتي تأثر بها العديد من القطاعات مما أدي إلى عدم قدرة القطاع السياحي على سداد التزاماته الأساسية. ولفتت القباج، إلى أن الصرف سيبدأ يوم الثلاثاء 8 سبتمبر الجاري، بواقع ألف جنيه؛ بما يعادل شهرين من قيمة الدعم المقرر لكل مستفيد، وذلك لمساعدة الأسر على مواجهة الأعباء الحياتية، خاصة مع قرب عودة المدارس والجامعات، موضحة أن الصرف سيتم من خلال مكاتب البريد وقد تم التنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومع هيئة البريد، لتسهيل عمليات الصرف وضمان عدم التزاحم والتكدس. قررت وزارة التضامن الاجتماعي بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار، صرف دعم استثنائي للمرشدين السياحيين بقيمة 500 جنيه، دعمًا لأسرهم وتخفيفا لتداعيات جائحة "كورونا"، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي شهدها قطاع السياحة خلال الفترة الماضية. وأوضحت وزارة التضامن الاجتماعي، أن المستفيدين من هذا الدعم النقدي هم جميع المرشدين السياحيين المسجلين على قواعد بيانات وزارة السياحة والآثار والبالغ عددهم أكثر من 12 ألف مرشد؛ والذين لم يستفيدوا من مبادرة دعم العمالة غير المنتظمة نظرا لتصنيف المرشد السياحي وفقًا لقانون التأمينات الاجتماعية باعتباره صاحب عمل وليس عمالة غير منتظمة. وفي هذا الإطار أشارت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى أن المبادرة تأتي في ضوء استمرار أزمة فيروس كورونا، والتي تأثر بها العديد من القطاعات مما أدي إلى عدم قدرة القطاع السياحي على سداد التزاماته الأساسية. ولفتت القباج، إلى أن الصرف سيبدأ يوم الثلاثاء 8 سبتمبر الجاري، بواقع ألف جنيه؛ بما يعادل شهرين من قيمة الدعم المقرر لكل مستفيد، وذلك لمساعدة الأسر على مواجهة الأعباء الحياتية، خاصة مع قرب عودة المدارس والجامعات، موضحة أن الصرف سيتم من خلال مكاتب البريد وقد تم التنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومع هيئة البريد، لتسهيل عمليات الصرف وضمان عدم التزاحم والتكدس.