"فين الهدية يا بنى؟".. هذا السؤال عنفت به مدرسة الفصل تلميذها أحمد "8 سنوات" فى عيد الأم الماضى ، عندما تأخر عليها في إحضار الهدية التي حددتها له، ولأنه خاف عقابها اضطر للكذب قائلا : " أنا نسيتها فى البيت يا ميس ..بُكره هجيبها"،على الرغم من أنه لم (...)