ولا أرى غيرى له – الدهر – مالكا
وقد ضامنى فيه لئيم وعزَّنى
وها أنا منه معصم بحبالكا
هكذا خاطب ابن الرومى ربه عندما حاول أحدهما الاستيلاء على بيته، وتمسك بحبال الأمل أن يزيح الله تلك الغمة عنه.
والأمر لا يختلف كثيرًا مع الأشقاء الفلسطينيين فى قطاع (...)