ترك بلده المنيا متفوقا فى دراسته التى كان فى سنته الرابعة حينها ليصاحب والده لقاهرة المعز، وذلك عندما وجد الوالد، على حد قوله، إنه لا مفر من العمل حارسا بأحد عقارات شارع محمد إبراهيم المتفرع من شارع سليم الأول بحدائق الزيتون، ليكمل حياة كريمة له (...)
حددت كلية "الاقتصاد والعلوم السياسية هدفاً لها"، وها هى قد وصلت لما حددته من قبل، إسراء فتحى عبد العزيز، الأولى على شعبة الأدبى بالثانوية العامة على مستوى الجمهورية، رفضت الاعتماد على الدروس الخصوصية واستبدلتها بالقنوات التعليمية فى شرح (...)