في الثالثة فجراً، وقبل شروق الشمس، يتجمعون وسط إحدى القرى جنوب نابلس، لتصل الحافلة التي تتسع لثمانية أشخاص، وتقلهم جميعهم (حوالي عشرين طفلا) إلى إحدى المستوطنات في الأغوار الفلسطينية، للعمل هناك.
في قرية أوصرين جنوب نابلس، وغيرها من القرى، يرسل (...)