لكل شخص حكاية، تاريخ شخصي يتشكّل عبر الزمن، ربما يبدو عاديًا أن فلانًا قد صار مهندس أو طبيب، أو حتى شيف، لكن السوري محمد الخالدي لم تكن حكايته عادية، فقد مرّت الحرب به، ويا ويل من تمرّ الحرب بحياته فتقلبها رأسًا على عقب.
الآن تستقر الحياة بالطباخ (...)