لو تابعت يديه فقط دون النظر لعينيه، لن تلحظ فرقا كبير بينه وأي عامل تركيب «ألوميتال» عادي.. وائل تخطى بلائه ومحنته ونجح بامتياز، إذ بات من أمهر صنايعية شبابيك الألوميتال رغم «العتمة» التي يعيش فيها.
لم يكن يدري ذلك الشاب الثلاثيني ما يخبئ له القدر (...)