لم يكن صغر سنه وسط كبار الضباط في حرب 1973، عائقا أمامه حتى يطلق فكرته العبقرية التي ردت إلينا أرضنا وكرامتنا وجعلتنا نقهر العدو الذي تباهى بجبروته، بعد أن دمرنا خط بارليف المنيع باستخدام مضخات المياه لفتح ثغرات ودك حصون إسرائيل، من خلال عبقرية (...)