يبدو عاما غريبا.. جامحا.. لا يهتم بتاريخ العرب، ولا يعنيه كثيرا هزائمهم المتوالية، ولا هوانهم المعتاد تحت الطغاة والمستعمرين.
جاء عام 2011 غاضبا مسرعا ليمحو أعواما طويلة من الهوان والذل واستنزاف القوى والثروات، بثورة عارمة امتدت شرارتها من أقصى (...)