في ظل اكتواء أهلنا في الضفة المحتلة بنار ولظى هجمات المستوطنين المسعورة عقب عملية ايتمار المنسوبة "غصباً" للفلسطينيين - ولا أعتقد أن فلسطينياً يمكن أن يفعلها - وبالتزامن مع أنين مدينة القدس المحتلة تحت وطأة السرطان الاستيطاني والحفريات الخطيرة , يطل (...)