أن تجد طفلًا صغيرًا في مدرجات الملاعب، يحمل علمًا في يده، ويرسم على وجهه ألوانه الثلاثة، فهذا أمر طبيعي، بل أن تجد شابا يافعًا يصدح بالغناء وسط المدرجات، هى أجواء عهدناها جميعًا، أما الغريب هو أن ترى سيدة عجوز لا تكاد تقف على قدميها، وتذهب لمقر (...)