الرواية السعودية تتراجع، لكن تراجعها لا يثير القلق. فقد كان صعودها - برأي النقاد – مجرد «فقاعة»، وكان لا بد لها أن تعود لواقعها الطبيعي. وبلغة الأرقام، فإن الرواية السعودية التي تصدرت المشهد الثقافي السعودي، منذ عام 2001، تراجعت كثيرا، وانخفض عدد (...)
الرواية السعودية تتراجع، لكن تراجعها لا يثير القلق. فقد كان صعودها - برأي النقاد – مجرد «فقاعة»، وكان لا بد لها أن تعود لواقعها الطبيعي. وبلغة الأرقام، فإن الرواية السعودية التي تصدرت المشهد الثقافي السعودي، منذ عام 2001، تراجعت كثيرا، وانخفض عدد (...)