عقب ثورة يناير وانهيار جهاز أمن الدولة المخابراتي بدأت إسرائيل تشعر بالقلق الشديد، خاصة أن دور أي جهاز أمني بسيناء مرتبط إرتباط كامل بالتنسيقات الأمنية المصرية الإسرائيليه (كامب ديفيد)، فتدخلت إسرائيل استخبارتيا بحالها ومالها.
فكان من المستحيل عودة (...)