على أبواب لجان الاستفتاء وجدوا ضالتهم، حيث الزبائن المتراصّون للإدلاء بأصواتهم فى التعديلات الدستورية، باعة جائلون وأصحاب «مقاهى» جاءتهم الفرصة للاسترزاق، فلم يترددوا فى استغلالها، ومنهم محمد عبدالهادى، صاحب مقهى فى منطقة بولاق أبوالعلا، الذى كانت (...)