مصالح الدول لا تختزل فى أشخاص، ولا تتوقف عند قنوات حتى لو كانت رسمية، يوجد دائما خط احتياط لاستمرار الاتصالات، يتم اللجوء إليه عند فتور العلاقات وانسداد القنوات الدبلوماسية، وهناك أشخاص منوط بهم «تسليك» مصالح الدول، يجلسون على خط الاحتياط انتظارا (...)