اتجهت لتقديم برامج المنوعات لأنى «حسيت إن الناس زهقت، والجمهور كان عاوز يشد الفيشة»
وصلت إلى شاطئ الأضواء عبر بوابة "ماسبيرو"، وحفرت لنفسها مكانة خاصة في قلب المشاهد المصرى من خلال رحلتها الطويلة مع الشاشة الليبرالية "أون تى في"، والتي تعود إلى (...)