كانت قدماها جميلتين بحماس روحها، ويدها تدب نحو كل ما هو أفضل فى المستقبل، حينما تمر عيناها على أطرافها الأربعة، تنسى أنها فاقدة أصابعها، تجرى وسط ملعب مركز شباب دمنهور، وسط أعين الدهشة، تلمحها عين الكابتن محمد أحد مدربى أخيها بمركز الشباب ليقرر أن (...)