من المؤسف أن تكون سيناء حالياً هى «المنطقة الرخوة» فى الجسد المصرى، رغم ما دفعه المصريون من دماء وأرواح أبنائهم لأجل تحرير هذا الجزء الاستراتيجى فى الخريطة المصرية.
وما بين الأخطاء التاريخية التى تمثلت فى هزيمة 1967 فى عهد جمال عبدالناصر، أو اتفاقية (...)
لم تكن سيناء منذ استعادتها بعد حرب أكتوبر 1973 معرضة للمخاطر والتهديدات من قبل قوى متعددة كما هى معرضة اليوم فى ظل حكم الإخوان، حيث تتنازعها كل من حماس وقطر والقاعدة وإسرائيل،
ويتفق الإخوان إلى حد كبير مع أهداف ومخططات إسرائيل وحماس فى استقطاع جزء (...)