شهدت منطقة بولاق الدكرور، أمس السبت، واقعة مأساوية تجرد فيها الابن من كل معاني الإنسانية والرحمة، وأصبح بلا قلب، وأقدم على قتل أبيه ودفنه في مقبرة أسمنتية داخل المنزل.
"أهل مصر" انتقل إلى مسرح الجريمة لكشف معالم الجريمة البشعة، وفي البداية قال (...)
لم يعلم "كم. ع" سوداني الجنسية أن حياته ستنتهي على يد شقيقه الأصغر" زودو. ع"، لأن الأخير منذ عدة أيام تمكن من تخريب تليفون أخيه، وعند رجوع الأكبر إلى المسكن وعلم أن ثمن تصليح الهاتف 250 جنيه، فحدثت مشادة كلامية بينهم تطورت إلى مشاجرة، استعان الأصغر (...)
أعلن الدكتور سعد مكي وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، السبت، عن وفاة الطفلة "جنى محمد سمير" البالغة من العمر 5 أعوام، ضحية التعذيب على يد جدتها، بعد خضوعها لجراحة بتر ساقها اليسرى من أعلى الركبة.
وعن عقوبة هذه الجريمة في القانون المصري، أكد الخبير (...)
كانت عقارب الساعة تشير إلى الرابعة عصر يوم الخميس الماضي، عندما توجه "سيد.م" تاجر الخردة الشهير ب"ويسكي"، إلى مستشفى الزيتون التخصصي، برفقة زوجته "رشا" وهي مصابة وفي حالة تعب شديد، وكانت برفقته زوجته الثانية "فاطمة"، وعندما بدأ الطبيب يسأل عن ما حدث (...)
شهد الشارع المصري في الآونة الأخيرة، عدد من الحوادث التي انفطرت لها القلوب، وكان السبب الرئيسي فيها هو الإهمال والذي يدفع ثمنه هم أطفال لا ذنب لها، لمجرد أنهم يفضلون اللعب خارج المنزل في ظل غياب والديهم، كان آخرها الطفل "ياسين" الذي لقي مصرعه عقب (...)
والدته: ابني شهيد عند الله مات ونريد حق أبنائه الأربعة.. زوج أخته: لم يكن لديه مشاكل مع زملائه .. ونطالب بإعدام قاتليه
لم يكن "سيد صابر" 35 عاما، الذي يعمل فرد أمن بأحد المصانع الخاصة، يعلم أنه سيدفع حياته ثمنا للدفاع عن عمله، وأنه سيصبح جثة هامدة (...)
حصلت " أهل مصر "على فيديو للحظه مقتل حارس أمن بإحدى مصانع الملابس الكبرى بمدينة السلام طعنا بالسكين وحرقا بالماء المغلي على جسده على يد فتاة كانت تعمل بذات المصنع بالتعاون مع أمها ومجموعة من البلطجية، عندما حاول إيقافهم من الدخول إلى المصنع للاعتداء (...)
انتهت علاقة الصداقة بين "عمر النمر وإبراهيم" بعزبة بدران في شبرا الخيمة، حينما أقدم النمر على التعدي على صديق الطفولة بالألفاظ النابية، وتطورت المشادة إلى مشاجرة بالأيدي بسبب خلافهم على أموال لشراء المواد المخدرة، وغافل رفيق حياته التي دائماً ما (...)
"فاضي يسطا هتودينا شارع المركز".. كانت أخر كلمات المتهمين للمجنى عليه، بعدما تحرك الشاب نحو الطريق، اختمر في ذهنهما حيلة التخلص من حياته، دون أن يراهم أحد لسرقة التوك توك، ويفر هاربين، وفور وصولهما المكان، تعدوا عليه بالضرب المبرح، وقاموا بتكبيل (...)
"آخرة العيش والملح"، انتهت بمقتل "يوسف"، 16 سنة، على يد زميله "مصطفى" 17 سنة في ورشة حدادة بشارع ترعة الجلاد ذلك الشارع التجاري الممتلئ بالمخازن وورش بيع الحديد القديم "الروببكيا" بمنطقة الشرابية، بسبب مشادة كلامية حول اختيار مكان النوم، فتقدم (...)
في عقار سكني مكون من 3 طوابق بمنطقة الخليفة، كان يعيش "مصطفى. م" مع والدته وزوجها الآخر بعد وفاة أبيه، حتى قرر الشاب صاحب 34 سنة العيش بمفرده داخل غرفة في مصنع مهجور، بالقرب من منزل والدته، لأن أمه كانت تريد تربية بنات زوجها الثاني وفقاً للشروط (...)
"عم هاني".. يعيش بمفرده وسط أربعة جدرانبمنطقة عرب غنيم بحلوان، ويعمل في إحدى شركات النظافة، يخرج في الصباح الباكر بحثا عن "لقمة عيشه"، ولكن شاءت له الظروف أن يمر مساء على شريط السكك الحديدية بالمنطقة، ليشاهد "دولايب"بيع المخدرات والشباب الذينيوقفون (...)
بعد صلاة المغرب، يوم الاثنين الماضي، قال الطفل "أحمد محروس" لوالدته: "يا ماما أنا رايح ألعب مع أولاد عمتي في الحارة"، ذلك الطالب المتفوق في دراسته في المرحلة الإعدادية، الشهير بين أهله ب"بندق"، والذي لقى الحب والعطف من جيرانه لأخلاقه الطيبة، وظلت (...)
اعتاد "مدحت. ي"، 45 سنة، الرجل الكفيف أن يلتمس العطف والحنان من جيرانه في منطقة النهضة بمدينة السلام، حتى انقلبت الموازين يوم الجمعة الماضية، بعدما ألقى رجال المباحث القبض عليه بتهمة استغلال علته وقيامه باستقطاب الفتيات بحجة تنظيف المنزل، وقيامه (...)
حادث أليم أصبح حديث الكثيرين من سكان شارع فايد الشيخ بمنطقة المعصرة في حلوان، حيث تغيب "محسن، ف"، ويعمل نجارا، عن بيته لمدة 12 يوما، لتبدأ أسرته رحلة بحث عنه، وليكتشف أبناؤه في النهاية وجود عدته وأدواته بجوار حفرة طولها حوالي 14 مترا بأحد المنازل (...)
تشير عقارب الساعة إلى السادسة مساء يوم الجمعة الماضية، في قرية كوم اشفين بقليوب، خرج معظم أهالي المنطقة لإطفاء حريق بسيط في أحد الأراضي الزراعية، وأسرع "بدر" الشاب العشريني مع أشقائه لينجد جيرانه، وذهب إلى مصدر النيران، وفي يده "جركن مياه" لإخماد (...)
انهيار عقار الزاوية الحمراء، صوت انفجار شديد كالزلزال ضرب شارع محمد عبد السلام، بمنطقة الزاوية الحمراء في الساعات الأولى من فجر اليوم الأربعاء، خرج على أثره الأهالي من منازلهم، فرأو عقار الزاوية الحمراء المنهار، بسبب قوة الهزة الأرضية، وكشفت (...)
بعد 10 أشهر من القبض على نجل الفنان المرسي أبو العباس، في بولاق الدكرور، قررت محكمة جنايات القاهرة اليوم الأربعاء، الحكم بإعدامه شنقًا، لقتله زوجته وأطفاله، في القضية التي هزت محافظة الجيزة، بعد أن عثرت قوات الأمن على أحفاد الفنان المرسي أبوالعباس، (...)
جريمة بشعة شهدتها قرية بمركز طوخ، بدأ اكتشاف خيوطها الأولى ظهر يوم الإثنين الماضي، حين شعرت الطفلة "سارة حسن" 13 سنة، بألم شديد في المعدة فتوجهت بها أسرتها إلى مستشفى مجاور لهم، ليفاجأ الطبيب وهو يجري غسيل معدة للطفلة بوجود جنين داخل أحشائها.
وبدموع (...)
تشير عقارب الساعة إلى الواحدة بعد صلاة أمس الجمعة، وشهد شارع الجمهورية في أرض الجنينة بالزاوية الحمراء، تصاعد أدخنة كثيفة من شقة بالطابق الثالث بعقار مكون من أربع طوابق، وتسارع الجيران نحو مصدر الدخان، ليصعدا على سلالم المنزل لإنقاذ ما بها من أفراد، (...)
حصل "أهل مصر"، على الصور الأولى الشاب "جهاد يوسف زكي"، الذي تسلق مواسير الغاز، وأنقذ 3 أطفال خلال حريق نشب في الطابق الثالث داخل أحد العقارات بشارع الجمهورية بمنطقة الزاوية الحمراء، وأطلق الأهالي على "جهاد" لقب "سبايدر مان المصري"، كما طالبوا الدولة (...)
"صراخ متواصل".. أفزع أهالي منطقة "أرض عيشة بالخصوص"، في وقت الظهيرة، الأحد الماضي، قادم أمن إحدى العقارات، بعدما حضرت "حنان"41 سنة، لاستلام منقولاتها الزوجية الخاصة بها بعد طلاقها من زوجها"إيهاب"، الذي يعمل فكهاني.
الساعة كانت تشير إلى الحادية عشر (...)
في صباح يوم الخميس الماضي، كانت الأمور تبدو عادية في حارة عبده الشبيني، بمنطقة دار السلام، ويسيطر الهدوء على بسطاء تلك الحارة، لكن ذلك الهدوء، كسرته قلب امرأة يطلق علها اسم "حنان"، انتزعت منها كل مشاعر الأمومة والإنسانية، وغلبت الشيطان، وقررت التخلص (...)
قرر الأب"خالد عاطف" الشهير ب شقاوة (49 عامًا)، في لحظة عتاب ل ابنته 16سنة، عقب مشادة كلامية لخلافات أسرية بينهم، حينها استشاط غضبًا وقام بتسديد عدة طعنات لها مستخدماً "مطواة" كانت بجوزته، ونجحت زوجته إنقاذها، واستطاعت الفتاة في مغافلة والدها والنزول (...)
داخل حارة ضيقة بمنطقة المرج، تسكن أسرة "محمد محمود"، المكونة من 5 أفراد، والذي كان يحلم بأن ابنه الأوسط سيصبح مثله ويخدم وطنه، ولكن "أتت الرياح بما لا تشتهي السفن"، حينما أخبرته زوجته "إلحق هشام ابنك في المستشفى عشان بنعالج الجرح اللي في وجه بعدما (...)