لم تكن تعلم وهى تكتب بيديها، فى آخر أيام امتحاناتها بالجامعة، أنه سيأتى يوم من الأيام ويتم بتر إحدى هاتين اليدين بسبب « الورم العملاق» الذى هاجم جسدها دون سابق إنذار، وما زال ينبش بمخالبه حتى وصل إلى الرئة، فبين عيادات الأطباء ومعامل التحاليل اختلفت (...)