فى ظل واقعنا العربى المؤلم، عادت المنطقة العربية إلى عهود الاستعمار، وصرنا نواجه مستعمرين جددًا.
ما بين مستعمر عثمانى تركى يسعى حالمًا بكل قوة لاستعادة أمجاده الاستعمارية القديمة، التى عفا عليها
الزمن، وما بين مستعمر روسى أنشأ لنفسه ثقلاً ونفوذًا (...)