إلي واحات الغروب، تنتقل أيام عامنا المنصرم، حيث تغيب وراء التلال الممتدة الفاصلة بين سهول الزمن، تجرجر بقايا أحداثها وتطوي صفحات أعمالها، مغادرة ساحة الأعوام كي تتأهب لاستقبال الضيف الآتي الذي يتحول إلي مقيم بعد خطوات تحصي بالساعات، ولكنها تترك في (...)