في محاولة يائسة و أخيرة منه لقتل موجه من موجات الغضب الشعبى على حكمه الديكتاتوري..
القى مرسي خطابه الذي لم يزدنا سوى اصرارا على النزول ضد حكمه الجائر وشرعيته التى سقطت مع دماء اول شهيد فى عهده ..واثبت لنا اننا على حق في الخروج عليه يوم 30 يونيو (...)