لم يكن الصحفى الكبير فكرى أباظة مخطئا عندما نبه، وهو يرى تمثيل نجاة الصغيرة «نجاة محمد كمال حسنى الباب 1938» وقدراتها الفنية فى فيلم «هدية» «1947» فى سن الثامنة: «إنها الصغيرة التى تحتاج إلى رعاية حتى يشتد عودها، وفى حاجة إلى عناية حتى تكبر، وهى (...)
أحاول أن أكتب وأتتبع الفضائيات المصرية والصحافة الجزائرية المكتوبة، وأشعر بنفسى غريبا وحزينا وسط ضجيج قاتل غطى على كل حكمة وتبصر. هل يعقل أن تختزل مصر العظيمة التى منحتنا الكثير من السعادة الثقافية فى وجوه ما زلنا إلى اليوم نفتخر بها ونعتبرها (...)