لم يتوقف قطار القتل على يد أقرب الناس، بل أصبح عادة يستبيحها الآخرون للتنفيس عن غضبهم وانتقامهم، هكذا كانت حكاية الطفل «إبراهيم» ضحية خاله وزوجته بأحد مراكز محافظة الأقصر، ظن المتهمان بأنهما هكذا حصلا على انتقامها من أسرة الطفل، نتيجة خلافات أسرية (...)