تساءل الكاتب والشاعر عبدالرحمن يوسف، كيف كان سيذهب للحوار الوطني للتحدث عن ضمانات الانتخابات البرلمانية المقبلة، بعد أن تم الإعلان عن مواعيدها. وكتب عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "الأخوة الكرام الذين لاموني لقرار عدم الذهاب للحوار، اليوم، كيف أذهب لحوار عن ضمانات الانتخابات والقانون صدر والمواعيد حددت وقضي الأمر؟". وأضاف "أنا لا أقصد أي إهانة للرئاسة، ولكني لست طرفا في هذا الحوار، ولا أريد أن أكون طرفا فيه، ولا أظنه سيكون مجديا بهذه الطريقة".