رواج القصة الشاعرة في الأدب العربي المعاصر بين التطورات الرقمية والواقع المعزز..عنوان المؤتمر العربى الخامس عشر للقصة الشاعرة برعاية دار نشر النسر الأدبية من 11 إلى 12 أغسطس

أعلن الشاعر المصري الكبير محمد الشحات محمد صاحب دار نشر النسر الأدبية ورائد القصة الشاعرة عن مؤتمر القصة الشاعرة (الدورة الخامسة عشرة – القاهرة – 11 و12 أغسطس 2024) (دورة الأديب/السيد رشاد برى) والتى تحمل عنوان "رواج القصة الشاعرة في الأدب العربي المعاصر بين التطورات الرقمية والواقع المعزز"لمدة يومين بنقابة الفنانين التشكيليين بالأوبرا
تحت رعاية جمعية دار النسر الأدبية بالتنسيق مع إدارة الجمعيات الثقافية بالهيئة العامة لقصور الثقافة،وبالتعاون مع: مؤسسة شرف للتنمية المستدامة، مجلة الدراسات الأفريقية والعربية، ونقابة التشكيليين بالأوبرا
وتتكون هيئة المؤتمرمن:
*الرئيس الفخري للمؤتمر: أ.د عصام شرف
*رئيس المؤتمر: أ.د صابر عبد الدايم
*أمينا المؤتمر: أ.د ناجي حجازي، أ.د وائل الصعيدي
* مقرر عام المؤتمر: أ.د حسن مغازي
*مقررو المؤتمر:
سعاد عبد الله، أحمد السرساوي، د. دينا العشري، عبد الله جمعة، أحمد حمدينو، هبة رجب شرف الدين
*محاور المؤتمر:
المحور الأول:
التطورات الرقمية وتأثيرها على الأدب العربي المعاصر
– رواج القصة الشاعرة، ومدى التضمين كجنس أدبي جديد في الواقع الافتراضي
– الواقع المعزز وآليات إنتاج وتلقي القصة الشاعرة
– الأدوات الرقمية وتحفيز الإبداع في القصة الشاعرة
– النص الدخيل في القصة الشاعرة بين التبئير والتأويل
المحور الثاني:
القصة الشاعرة بين تداعيات الواقع الافتراضى وتحديات الافتراض الواقعى (المفاهيم، الإشكاليات، الضوابط)
– تأثير التكنولوجيا ووسائل الإعلام الحديثة والتغيرات الثقافية والاجتماعية على القصة الشاعرة
– تأثير التقنيات المعزَّزة على تجربة القراءة ومستويات التلقي
– القصة الشاعرة بين إشكالية البنية اللغوية والاستثمار الثقافي
– القصة الشاعرة بين الضفيرة الإبداعية والضوابط النقدية المغايرة
المحور الثالث:
سيميائية القصة الشاعرة بين التأثر والتأثير
– عناصر الجمال في القصة الشاعرة والتأثير المتبادل مع الفنون الأخرى
– مناهج التحليل السيميائي وكيفية تطبيقها على القصة الشاعرة.
– التفاعل بين الكلمة والصورة في القصة الشاعرة المعزَّزة
– البعد التاريخي والنقدي، وآفاق مستقبل وتطوير القصة الشاعرة في ظل الواقع المعزز
*أهداف المؤتمر
– تأكيد دور الأدب في الارتقاء الإنساني، وخلق روح التنافس ودعم ابتكار الجنس الأدبي: القصة الشاعرة Alkesa Alsha'era ، ودراسة التحديات والفرص أمام القصة الشاعرة، وكيف تتأثر بأشكال الأدب الأخرى وتؤثر فيها
– ودعم التنظير البدئي باعتباره معيار التفاوت بين النقاد، وتعزيز الوعي بالمواطنة والهوية الثقافية والالتفاف الوطني
– تأكيد أهمية المنظومة القيمية للنص الإبداعى وحماية حق المؤلف والحقوق المجاورة وحقوق الملكية الفكرية في النصوص التقليدية والإلكترونية والرقمية
– إلقاء الضوء على الجهود المبذولة في مجال أدب القصة الشاعرة ومواكبة الأحداث من خلال نماذج تطبيقية، والنشر في كتاب المؤتمر، والمجلات العلمية ومعرض فن تشكيلي
– دراسة عوامل وآليات التحول من المعلوماتى إلى المعرفى ومن الواقع الافتراضى إلى الافتراض الواقعى، ودور الرموز والإشارات في بناء المعنى داخل القصة الشاعرة
– دراسة تأثير البيئة الثقافية والقضايا المعاصرة على مضمون وأسلوب القصة الشاعرة
– البحث في الإشكاليات والتحديات، وتأكيد الدعوة للتعرف على ماهية (القصة الشاعرة ) جنسا أدبيا، مصريا عربيا، له خصائصه ومحدداته، ومذاقه المختلف، لمواكبة الرقمنة والذكاء الاصطناعي، ومستجدات العصر.
البرنامج
اليوم الأول (من نقابة الفنانين التشكيليين بالأوبرا) الأحد 11/ 8/ 2024
حفل الافتتاح:
(من الساعة -: 5م حتى 30: 6)
* افتتاح معرض فن تشكيلي وبرومو بصوت د. السيد رشاد
(من الساعة -: 5م حتى 15: 5م)
* السلام الجمهوري
* الكلمات الرئيسية – يقدم الفقرات: أحمد السرساوي
(من الساعة 15: 5م حتى 30: 6)
* برومو المؤتمر
– كلمة ترحيب – د. صفية القباني
– كلمة مقررو المؤتمر – د. حسن مغازي ، عبد الله جمعة
كلمة أمينا عام المؤتمر – د. وائل الصعيدي، .د ناجي حجازي
كلمة رئيس المؤتمر – د. صابر عبد الدايم
كلمة شخصية المؤتمر وإعلان الجوائز – د. السيد رشاد
كلمة رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة – أ. محمد ناصف
كلمة الدكتور عصام شرف – رئيس وزراء مصر الأسبق، ورئيس فخري المؤتمر
* التكريم
(من 30: 6 حتى 45: 6 م)
—
الجلسة البحثية الأولى
(من -: 50: 6 حتى 35: 7م)
رواج القصة الشاعرة، كجنس أدبي جديد .
يديرها: د. حسن مغازي.
* عرض برومو حول شخصية المؤتمر
الجلسة البحثية الثانية
(من 40: 7 م حتى 20: 8 م)
القصة الشاعرة بين تداعيات الواقع الافتراضى وتحديات الافتراض الواقعى (المفاهيم، الإشكاليات، الضوابط)
يديرها: د. السيد رشاد
أمسية مفتوحة
يديرها: د. جمال حماد – عمرو الزيات
(من 20: 8 م حتى -: 9م)
—–
يشارك في اليوم للمؤتمر من الأدباء والنقاد والفنانين: د. حسن مغازي، د. عبد الله رمضان، أحمد السرساوي، د. أميمة منير جادو، د. أحمد مصطفى، د. دينا العشري، د. ثريا العسيلي، علي الشيمي، هبة رجب شرف الدين، د. فاطمة القزاز، د. صبري أبو حسين، أحمد سلام، خالد محمد الشحات ، فاطمة عبد الكريم، شاهندة الزيات، رضا المناوي، هالة مهدي، سعيد زكي، وغيرهم،
كما يشارك بالحضور: د. عصام البرام الوزير المفوض بجامعة الدول العربية، د. حسن خليل، سكينة جوهر، د. خالد فهمي، محمد البدري، موريس عدلي، زينب عبد الوهاب، صلاح أبو الوفا، مجاهد زكي، ويشارك في معرض الفن التشكيلي الذي يقام على هامش المؤتمر، الفنانون: عاطف طلبة (قومسيير المعرض)، أحمد قبيصي، يونس حسن، نضال أبوالعينين، ريم عزمي، ممدوح بري، والناقد الفني ممدوح إبراهيم، ومن المشاركين في مسابقة (نص وصورة- جائزة كمال الجويلي) من شباب الفنانين التشكيليين: محمد أمين بكير، نورهان ممدوح، ناردين نادر يوسف، صفية يحيى حسن، وغيرهم، بحضور أسرة الفنان التشكيلي كمال الجويلي.
وفي اليوم الثاني، تبث الجلسات (أونلاين) عبر برنامج زوم، ويشارك فيها عدد من المبدعين والأكاديميين والبحّاث في فن القصة الشاعرة والأدب العربي المعاصر، ويدير الجلسات: مصطفى عمار وأحمد السرساوي.
اليوم الثاني (أون لاين) 12 أغسطس 2024
افتتاح الجلسة الألكترونية
(من 11ص حتى 20: 11 ص)
من خلال الدخول على برنامج Zoom
الجلسة البحثية الثالثة
(من 20: 11 ص حتى -: 12)
سيميائية القصة الشاعرة والتأثير المتبادل مع الفنون الأخرى في ظل الواقع المعزز
الجلسة البحثية الرابعة
(من 20: 12 حتى -: 1 م)
البعد التاريخي والنقدي للقصة الشاعرة، وتأثير التقنيات المعزَّزة على تجربة القراءة ومستويات التلقي
مائدة مستديرة
(من 20: 1 م حتى -: 2م)
نقاش مفتوح، وعرض نصوص القصص الشاعرة
جلسة التوصيات
(من -: 2 حتى 40: 2م)
الختام
(من 40: 2 حتى -: 3)
—
وعن القصة الشاعرة
يقول الشاعر محمد الشحات
القصة الشاعرة ليست بِدَعًا من الفنون، بل هي فن أدبي معاصر له قواعده ومُنطلقاته ونصوصه وإقناعاته، والذين يتبنون هذا الفن كثرة كاثرة من الأكاديميين والأدباء والشعراء والمهتمين والجهات الثقافية الرسمية والخاصة، والمتتبع للحركة الأدبية يتأكد بما لا يدع مجالًا للشك أنّ الأجناس الأدبية مرّت بهذه المرحلة والرحلة من المواجهة، وإثبات الذات، ومن ثم الوقوف على أرض صُلبة، بتبني هذا الإبداع الجديد وإنتاج الأعمال المتنوعة في المحافل الأدبية وقاعات التدريس ووسائل التواصل والإعلام، مرورًا بإمكانية دخوله العالم الرقمي بشروطه وقوالبه.