إني آتيتك و الغياب …. مصيبة و التفت السيقان و السواق و آتيت اطفي من مشاعر عاشق نزرا قليلا بعد طول فراق ف لربما حمل اللقاء …. مودة و تسابقت لعناقها الاعناق و فتحت قلبي كي تراه مشبعا بعذابك و تخطه الاوراق هيا إلى الاحضان دون تردد لا تحترق ب حرارة الاشواق هيا لتكتمل السعادة و الهناء