ادمنت قيدك حين ضاق بمعصمى احببت صمتك حين لا تتكلمى اشتقت صدك حينما تتمنعين حتى شرودك و انت لا تتبسمى لا تاخذى قيدك فانى ابتغى رق الحبيب فذاك قلبى هائم حريتى فى ان اكون بقيدك فهذا عندى مثل عبير نسائم فالسر فى قلب الحبيب تحرر مهما يلوم على هوايا اللائم فدعينى انعم فى قيوطد راضيا فلرب اسرك ذا نعيمى الدائم