دعينى انظر الى عينيكِ لارى جمال الكون فيها واهفو الى لمسة يديكِ فتاخذنى الى ضواحيها واعتصر التوت من شفتيك واسرق الشعر من قوافيها سحر بابل بين نهديكِ ونهر عسل ينساب بواديها فيسحر الفؤاد ويهفو اليكِ ساهر لعشق عينيك يناديها ارحمى صب مشتاق اليكِ بقبلة شوق بضمة حنونة جودى بها لا تبخليها