الإخلاص في العمل أول درجة من درجات النجاح في تحقيق الهدف من العمل ، وإذا كان يسمى إخلاصا : 1- إستهداف قناص الأمن المركزي الضابط (محمود الشناوي ) لعيون المتظاهرين بالرصاص المطاطي . 2- دهس سيارة الأمن المركزي لمتظاهر بأمر من قائدها ضابط الأمن المركزي ، بعد قتله للمتظاهر . 3- إطلاق قوات الأمن المركزي القنابل المسيلة للدموع المسرطنة والمحرمة دوليا على المتظاهرين . 4- تنكر ضابط أمن في زي طبيب واعطاءه حقن هواء للمصابين بالتحرير( تم امساكه للشك فيه من قبل المتظاهرين بالتحرير ) . 5- القبض على عقيد متقاعد (مندس ) بين المتظاهرين بالتحرير يخفي مسدس بملابسه . لو أن هذه من حالات الإخلاص في العمل ، فهذا يعني أن الشعب المصري غير مرغوب في وجوده على أرض مصر ، وعليه سرعة البحث عن مكان آخر على الارض يأويه ، قبل أن يتم وضعه تحت الأرض بعد التخلص منه على دفعات .