يسألني الحنين عنك وينده للصفا روحي وبشتاقلك ياروح الروح وأحلامي وأيامي ضياها من سنا بوحك بحبك وانجرح منك. وجودي في الحياة والميل طرحني قلبك القاسي علي حدود الصحاري عليل نجوم الليل تصاحبني علي النجوى علي المواويل يناديني الحنين اسكت تجاوبهم دموع العين قاسيت والبعد شردني رسيت والشط حيرني سقاني م المرار والويل لاسكنت روحي في هدوءك ولا باتت في حضن الليل ناديتك تطرح الحزن اللي ساكني تلهمني وتداوي الأنين مني ناديت والنده بتردد صدي اسمك. عرفتك عرفت الأشواق طريقي مًلًكْتْ البسمة والهمسة عرفت المغني والتراتيل صداها الحُر يند هلك يجاوبني صدي صوتك يردد لحن مسمعتوش فتتشهي حدود زمني لموال من مواويلك وبتحسر علي بعدك عبير في الوجد متصاحب علي وجودك. فيسكرني اذا مر النسيم منه لأنفاسي سرقني الوهم من دربك سكت ودمعي جاوبني