ظهرت بوادر جديدة لأزمة سولار قوية بمحافظة أسيوط حيث تكدست سيارات الأجرة والجرارات الزراعية والنقل الثقيل بأنواعه وامتدت في طوابير طويلة أمام وداخل محطات الوقود. أدى إلى تكدس مروري واختناقات بالطرق الرئيسية والفرعية بالمحافظة خاصة بالأماكن التي بها محطات للوقود، إلى شلل بالطرق واشتباكات بين أصحاب السيارات والمارة في ظل ارتفاع درجة الحرارة ، فيما بدأت تجارة السوق السوداء في الازدهار مرة أخرى .