كشف رجل الأعمال عبدالعزيز حسن عبدالعزيز، طليق الفنانة علا غانم، تفاصيل بداية خلافه مع طليقته، موضحًا أن المشاكل بدأت منذ عام 2016، بسبب تحريض والدتها ضده. اقرأ أيضًا.. بعد عودتها ل مصر .. أهم المحطات في حياة علا غانم وقال إنه سمع والدتها تحرضها عليه إذا قالت لها: "خليه يكتبلك كل الحاجة اللي في الفيلا باسمك، فاعترضت وقولتها متدخليش في حياتي الشخصية"، مضيفًا: "والدة علا غانم مش كويسة، ونشبت مشادة انهالت عليا بالسباب ورفضت دخولها البيت مرة تانية". وأشار إلى أن المشكلات بينهما زادت بعد ما عمل أخيها معه في محطة بنزين ملكه، موضحًا: "فوضت أنه يديرها وفوجئت بخسارة المحطة مليون و200 ألف جنيه في شهر ونص". اتهم الفنانة علا غانم، بتعاطيها للمخدرات، قائلا: "معايا مستندات وأوراق تثبت صحة كلامي واتصلت بالشرطة وهي تحت تأثير المخدرات وتم احتجازها". وأشار إلى أن علا غانم ممثلة وليست فنانة، لأن الفنان لديه موهبة كبيرة عكس الممثل فهو يضحك على الجمهور. وكشف تكلفة فرحه على علا غانم، قائلا: "عملتلها فرح بمليون جنيه في فندق جي دبليو ماريوت عام 2005 لأنها طلبت مني فرح مهول". رد علا غانم على فضيحة البنزين فيما قالت علا غانم في وقت سابق، إن علاقتها بطليقها في الأشهر الأولى كانت جيدة ثم تحولت بعد ذلك، قائلة: "لم أكن مضطرة إلى الزواج منه، لكنني كنت أراه يحبني ويحرص عليّ، عاملني بشكل جيد في الأشهر الأولى، ثم تغير كل شيء بعد ذلك، وعندما امتدحته مع لميس الحديدي كنت أكذب، فقد كنت أتحدث عن الأشهر الأولى فقط، وقلت أن يطلقني في هدوء، أنا جريئة ولكني لم أرغب في البوح بالحقائق، لكن ما كان يحدث شيء يكسف ويعر، مفيش أي حاجة لطيفة في الموضوع ده". وأضافت علا غانم: "مهري كان جنيه، ومكنش عنده سلاسل مطاعم في الولاياتالمتحدة زي ما قال، وعندما التقيته قال لي إنه كان يمتلك مطعمًا وباعه، وكان يمتلك محطة بنزين وباعها، ونزل مصر معملش أي حاجة غير إنه أجر محطة بنزين وعمل فضيحة كبيرة بسبب غش البنزين". جاء ذلك خلال لقاءه مع برنامج "هي وهما" المذاع على قناة "الحدث اليوم"
