ليلى أحمد زاهر تطل بأحدث ألوان ربيع وصيف 2022

دائما ما تحرص نجمات الفن على مواكبة أحدث صيحات الموضة، وهذا ما فعلته الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، أن تطل على جمهورها بإطلالة جديدة مواكبة لألوان ربيع وصيف 2022.
اقرأ أيضًا.. ليلى أحمد زاهر تمزج بين الاحتشام والبساطة في حفل دير جيست
وبدت ليلى أحمد زاهر بإطلالة كاجوال راقية، من اختيار خبيرة الموضة Farah El Sayed، مرتدية بادي وعليه بلوفر مصمم من الصوف بالألوان المبهجة من برتقالي والموف واللافندر ونسقت عليهما بنطال مجسم باللون البرتقالي.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها بشكل جذاب ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المرتكز على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء والايلاينر لتبرز جمالهما ولون النود في الشفاه.
ليلى أحمد زاهر
جذبت الأنظار بادائها الرائع في الأعمال
التي شاركت فيها من المعروف بأنها كريمة الفنان أحمد زاهر وأكد والدها أحمد زاهر أنه يعلم ابنتيه الطفلتين ليلى وملك حفظ القرآن والمواظبة على الصلاة، وأن ذلك يمنعهنا من أداء أدوار الإغراء في الفن إذا قررتا الاستمرار في التمثيل، مؤكداً على قرار دخول ابنتيه عالم التمثيل حدث بإقناع من صديق عمره منذ 13 عاماً تامر حسني حيث اشتركتا معه في فيلم عمر وسلمى 2، ولكنهما ستتوقفان السنة القادمة لحين بلوغهما سن الرشد والوقوف على رغبتهما في استكمال التمثيل أم الاتجاه إلى تخصصات أخرى، فالقرار في تلك الحالة يعود إليهما في اختيار مستقبلهما
عندما تبلغان السن المناسب، وأن دوره يتوقف على النصيحة، لكنه تمنى عدم عودتهما إلى التمثيل لكونه مجالا مرهقا.
وفي غضون ذلك، قال إن التمثيل لا يؤثر سلبا فى ملك وليلى، إذ إنهما متفوقتان في دراستهما وتحفظان القرآن الكريم وتواظبان على الصلاة، مؤكدا أن هذه التربية التي يعتمد عليها، تحميهما في عالم الفن، وأنه من المستحيل أن تؤديا أداور إغراء إذا ما قررتا العودة للتمثيل في الكبر، ولكن مع ذلك فإن الشهرة في حد ذاتها مرهقة بالنسبة لهن؛ إذ تضطر ليلى وملك إلى التأخير عن ميعاد عودتهن من المدرسة بسبب زحام الأطفال لالتقاط الصور معهما.
وعلى الجانب الآخر، يقوم أحمد زاهر حاليا بتصوير دوره في فيلم حكاية بنت مع كل من أحمد صفوت وأحمد السعدني وعمرو يوسف وكندة علوش، والفيلم من تأليف وإنتاج وائل عبد الله وإخراج شريف مندور.
لمزيد من اخبار الأسرة اضغط هنا
ذات صلة
(صور).. فساتين ليلى أحمد زاهر تمزج بين الأنوثة والبساطة