قصه زواجى عنوان للغدر والخيانه ونكران الجميل فزوجى كان شاب مثالى وقفت إلى جوارة حتى أصبح صاحب شركه ولديه رأس مال كبير وبدلا من أن يحفظ الجميل فوجئت به يستولى على منقولاتى وطردنى من منزل الزوجية فى الساعات الأولى من الصباح بملابس البيت بصحبه ابنتى الصغيرة كما استولى على مصوغاتى الذهبيه والتى تعدت قيمتها المليون جنيه . كانت تلك كلمات الزوجه الثلاثينية التى وقفت تروى قصتها أمام محكمة الأسرة بأكتوبر فى دعوى التبديد التى أقامتها ضد زوجها قائله تزوجت منذ خمس سنوات ساعدت زوجى بكل ما أوتيت من القوة وبتوفيق من الله تمكن زوجى من النجاح وزاد رأس مال شركته الى الاضعاف وبدلا من أن أشعر بالعرفان من زوجى على ما فعلته فوجئت به يقوم بطردى من بيتى فى الساعات الأولى من الصباح بملابس البيت وبصحبه ابنتى الصغيرة . لم يكتفى زوجى بذلك بل استولى على مصوغاتى الذهبيه والتى وتقدر بحوالى مليون جنيه أصيبت بحاله نفسيه شديدة بسبب قسوة ما واجهته وقررت اللجوء إلى محكمه الأسرة للحصول على حقوقى المنهوبه من زوجى ووالدته.